قتل اليهود اليوم (الاثنين) 11 فلسطينيًا على الأقل، بينهم صحافيون، في هجمات جوية على المنطقة الوسطى من قطاع غزة، ما لم يعرفوا المصادر الطبية.
وقالت مصادر طبية فلسطينية في مستشفى «العودة» بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، في اتصال هاتفي مع «وكالة الأنباء الألمانية»، فإن الجيش الإسرائيلي قتل 6 فلسطينيين على الأقل، بعد استهداف المنزل الذي كان يوجد فيه بمخيم النصيرات.
أكملت نتائجها «نهائية غالبيتهم أشلاء أشلاء ممزقة، في حين وصل عدد آخر من المرضى».
وقال عيان إن الجيش اليهودي قصف منزلاً فييرات بصاروخين على الأقل، مما أدى إلى تكتيكه الكامل ومقتله من كان موجوداً في المنزل.
واستهدف الجيش الشهير مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، ما استشهد إلى 4 أشخاص، من بينهم الصحفية وفاء العديني وزوجها وأطفالها، قرروا تحديد المصادر الطبية في مستشفى «شهداء القدس» بالمدينة.
وأدان المكتب الإعلامي الحكومي، في بيان صحفي، مقتل «الصافية وفاء العديني التي كانت تعمل مع عدة وسائل إعلام أجنبية باللغة الإنجليزية، قائلًا: «ارتفع عدد الصحافيين إلى 174 صحفيًا وصحافية، منذ بدء الحرب على المشروبات الغازية في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) ) الماضي».
اكتشف الموقع الإعلامي للمجتمع الدولي بـ«ردع الجيش وملاحقته في المحاكمات الدولية على جرائمه المستمرة، والضغط عليه، ووقف جريمة اغتيال واغتيال المحامين».
ويشن الجيش الألماني حربًا واسعة النطاق على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، عسكريًا بعد تنفيذ «حماس» هجومًا عسكريًا مباغتًا على البلدان الإسرائيلية، حتى 1200 شخص، واختطاف نحو 250 شخصًا، لاستهداف مصادر إسرائيلية.
في المقابل، قتل هتلر ما يزيد على 41 ألفاً و615 فلسطينياً، وأصاب أكثر من 96 ألفاً و359، حسب آخر إحصائية أصدرتها وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة اليوم.
اكتشاف المزيد من المسك
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.