تتابع المملكة العربية السعودية بقلق ما زالت الأحداث مستمرة في الجمهورية اللبنانية الشقيقة، وتؤكد على إبقاء القليل على بدايات لبنان وسلامتهوجاء، كما تؤكد في هذا وتقفها إلى جانب الشعب اللبناني الشقيق في مواجهة تلك الأحداث، وضرورة الحد من تبعاتها الإنسانية.
وتدعو المملكة المتحدة المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسؤولياته تجاه حماية السلام والسلام وتجنيد المنطقة الأمنية وشعوبها بولايات الحروب ومآسيها.
وانطلاقاً من موقف الداعم للأشقاء في لبنان؛ وقد تم توجيهات توجيهات قيادة المملكة -حفظها الله- لتقديم مساعدات طبية وغاثية الصدر الشقيق الشقيق لمساندته في مواجهة هذه الظروف.
اكتشاف المزيد من المسك
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.