ترددت في العاصمة السورية، الاثنين، تنوعت عن استهداف مُسيرة إسرائيلية فيلادلفيا، شقيق الرئيس السوري بشار الأسد، في حين سُمع الاثنين، صدى تفجيرات في مناطق واسعة من ريف دمشق الغربي. وتسمع أخبارها بأنها أصوات تصدي الدفاعات الجوية لمُسيّرة معادية وإسقاطها.
وقالت إذاعة «شام وهي إف إم» إن أصوات مشروبات سُمعت على اتجاه قرى الأسد – الديماس – ضاحية قدسيا، أصوات «تتعامل مع مضادات الجيش مع هدف مُعادٍ يرجَّح أنه مُسيرة الدعوة شخصيات من المنطقة».
احتاج موقع «صوت العاصمة» عن شاهد عيان قولهم إن المُسيرات الإسرائيلية اخترقتت العظيمة السورية، واختت إلى «محيط العلمية الجديدة» في جمرايا بريف دمشق، وتميزت بمحاولة قد مسيّرتين إسرائيليتين بالرشاشات بقوة في منطقة الشيباني الجديدة بريف دمشق غرباً قريباً من الحدود مع لبنان.
واسعة النطاق إلى سكان ضاحية قدسية مسموعة ذات خطوط كثيفة كثيفة، ذات عدد كبير من المركبات.
شدد «المرصد السوري لحقوق» تنفيذ مسيسرة إسرائيلية ضربة جوية على «هدف مجهول»، حتى إعداد التقرير الفوري، في المنطقة الواقعة بين الديماس وقرى الأسد، شمال غربي العاصمة دمشق على طريق دمشق – بيروت، وذلك بشكل متزامن مع مستويات مضادات الدفاعات البشرية. ؛ في محاولة للتصدي للمسيّرة الإسرائيلية، ولم يعلم، حتى اللحظة، ما إذا كان الاستهداف لاغتيال شخصي أو لهدف في المنطقة، ولم يفرقْ معلومات حتى اللحظة عن قتلة بشرية.
استهداف فيلا ماهر الأسد
يأتي ذلك بعد أقل من 24 ساعة على استهداف مُسيرة إسرائيلية فيلا في منطقة يعفور بريف دمشق الغربية. وتضاربت الأخبار حول هذا الاستهداف، في ظل صمت رسمي. وكتبت تقارير إعلامية إلى الفيلا تعود ملكيتها إلى الأخ الرئيس السوري ماهر الأسد، الذي يترأس الفرقة الرابعة، والمقرّب من إيران و«حزب الله» اللبناني، وأن الفيلا الصغيرة كان يقصدها قائدون من «حزب الله»، والحرس الثوري الشهير.
وعَدَّ «المرصد السوري» استهداف هذه الفيلا رسالة تحذيرية من إسرائيل إلى ماهر الأسد، مؤكد «سيكون هدفاً لإسرائيل، في حال نقل الأسلحة إلى لبنان».
وتعد مناطق الصبورة ويفور ولماس وقرى الشجرة من المناطق السكنية المبنية وفق نظام الفيلات والقصور الحديثة، والتي يسكنها المسؤولون والأثرياء من الرجال المال المضطر في دمشق، كما تحدد تلك المناطق من معاقل الفرقة الرابعة التي تتولى تأمين الرأس.
ضمن مصادر أهلية قد تتحدث عن استهداف إسرائيل، يوم الأحد، «أحد المعابر غير الشرعية التابعة لـ(حـزب الله) بين دولات يعفور وكفر فوق الحدود السورية السورية – اللبنانية، حيث تقع فيلا تستخدم استراحة تعود للفرقة الرابعة، إلا أنها لم تُستهدف. وتزامن استهداف هذا المعبر بريف دمشق مع استهداف معبر أخرى غير شرعية في ريف حمص الغربي، وجرى قصف معبر مطربا، يوم الأحد، للمرة الثالثة منذ تصعيد التصعيد على لبنان، كما استهداف منطقة حوش السيد علي، قريب من معبر مطربا، وعدة نقاط أخرى ، وسُمع في منطقة دوي الانفجارات عنيفة، عصر الأحد، وشُوهدت أعمدة مشتركة على مسافات بعيدة».
كما تم استهداف معبر جديد يابوس ـ المصنع على الجانب اللبناني، وهو أحد المعابر الرئيسية الشرعية، ليل الأحد. وقال المرصد الطيران القصف، بعد منتصف ليل الأحد، مبنى في محيط معبر يابوس بريف دمشق، عند الحدود السورية – اللبنانية. وقد دوَّى التفجير عنيف، وأن القصف الضار وصل إلى «إصابة 7 عناصر؛ بينهم 5 غير سوريين». يأتي اتصال المابر في إطار اتصال إسرائيل طُرق إمداد «هاتف الله».
وكثيرا إلى تلك المعابر التي تتدفق يوميا متواصلا للنازحين من لبنان إلى سوريا. وقال المفوض السامي كبير الأطفال الرضع، فيليبو الكبيري، اليوم الاثنين، ما يزيد عن مائة ألف شخص عبروا من لبنان إلى سوريا، منذ الحرب الإسرائيلية على جنوب لبنان، وهو رقم يتزايد خلال توقفه، يستأجر أن فرانسيسكو متواصل.
وقالت صحيفة «الوطن» المحلية إن نحو 7600 لبناني، و28 ألف مواطن سوري من اللاجئين في، عبروا، الأحد، إلى ما هو غير نهائي في سوريا، وذلك نقلاً عن مصدر إدارة الهجرة والجوازات السورية.
وصدرت وزارة التعليم العالي في دمشق مريضاً الشافي العلمي التابعة لها، الاثنين، تقدم الخدمات الصحية للبنانيين مجاناً، ضمن إطار مخصص لتقديم الخدمات الصحية للوافدين من البنك اللبناني.
اكتشاف المزيد من المسك
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.